حرصًا على صحة عيون الطلاب التي تعد الأداة الرئيسية للتحصيل الدراسي نشر مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون على حسابها في تويتر دليلاً إرشادياً للمعلم والمعلمة لمعرفة اضطرابات الرؤية أو أي علامة من العلامات التي قد تتطور في أي عمر أثناء مرحلة الطفولة أو المراهقة.
وأشار المستشفى إلى أنه إذا تم التشخيص المبكر لهذه الاضطرابات عند الطالب، فإن ذلك يحسن من تحصيله الدراسي، لأن 80% من طرق التعلم عند الأطفال تعتمد على حاسة البصر، فمن الضروري عند ملاحظة أي علامة من العلامات التالية على الطالب، نرجو إبلاغ ولي أمره بأهمية إجراء فحص شامل للعين لدى طبيب العيون.
المظهر الخارجي للعين
- احمرار.
- دموع.
- اهتزاز في إحدى العينين أو كلتيهما .
- عدم تساوي حجم بؤبؤ العين.
- ارتخاء أو تورم الجفن.
السلوكيات
- – كثرة الرمش.
- إغلاق العين جزئياً لرؤية أوضح.
- تقريب الكتاب للعين عند القراءة.
- الميلان بالرأس عند النظر إلى الأشياء .
- التعثر والاصطدام بالأشياء.
- ضعف في التفاعل مع زملاء.
- عدم القدرة على التركيز أو الانتباه.
- محاولة الاقتراب من السبورة دائماً.
- صعوبة تنسيق حركات اليد مع العين (إمساك الكرة).
- فرط الحركة أو الخمول في الفصل.
الشكوى
- التحسس من الضوء.
- صداع متكرر.
- دوخة.
- ازدواجية النظر.
- عدم وضوح الرؤية.
عند القراءة أو الكتابة أو القيام بعمل عن قرب
- صعوبة في تكوين الحروف أو التهجئة أو القراءة.
- ارتكاب أخطاء أثناء النسخ.
- صعوبة التركيز على العمل المدرسي لفترات طويلة من الوقت.
- تخطي الأسطر وضعف التتبع أثناء القراءة.
- إغلاق أو تغطية إحدى عينيه .
- فرك العين بشكل متكرر.
- الخروج عن الخطوط المحددة على الورقة عند الكتابة.
- عدم انتظام الكتابة أو التباعد بين الكلمات.
الأداء التعليمي
يجب أن يكون فحص العين الشامل لدى طبيب العيون جزءًا من عملية التقييم مع أي أنشطة تعليمية، خاصة إذا كان لدى الطالب:
- تأخر في النمو أو إعاقات أخرى.
- – الحاجة لخطة تعليم انفرادية أو الالتحاق بالتربية الخاصة.
- تحديات يواجهها أثناء القراءة.
- الأداء الأكاديمي دون مستوى زملائه.
- مخاوف شديدة من فصله من المدرسة.