جاء في كتاب (الأمراض الشائعة والعلاج بالغذاء الطبيعية) الذي يعتمد تطبيق سنة الرسول – صلى الله عليه وسلم – في الأكل والشرب، أنه يمكن الحد من زيادة نسبة الحموضة باتباع بعض الإرشادات ومنها:
– التغذية الصحيحة لأن الحموضة تنتج عن ازدياد في نسبة استهلاك البروتين الحيواني، والإكثار من أكل الطعام المصنع والمعلب والمسبك والـ junk food مثل الشيبس والسكاكر…إلخ . وبما أن فيتامين (سي) المصنع يمكن أن يتسبب في الحموضة إذا أخذ بكميات كبيرة فمن الأفضل تخفيف الجرعات لبضعة أسابيع.
– تجنب الفاصوليا بأنواعها والبيض ومنتجات الطحين والحبوب والمكرونة والسكر والطعام المشبع بالزيوت.
– خفض نسبة تناول الطعام المصنع والمطبوخ. نظرًا لأن الخوخ الطازج والخوخ المجفف لا يتأكسدان لذلك تبقى حموضتهما في الجسم. لذا تجنبهما حتى يتحسن وضعك.
– ليكن 50% طعامك أكلاً طازجًا ونيئًا مثل التفاح، والأفوكادو، والموز، والكريب فروت، والعنب، والليمون، والأجاص، والأناناس الطازج غير المعلب) وكل الخضروات الطازجة. إذ إن الفاكهة والخضراوات الطازجة تقلل من الحموضة. اشرب مرق البطاطس يوميًا.
– مارس طريقة التنفس العميق يوميًا.
راجع طبيبك واطلب منه تقدير إذا ما كانت الجرعات التالية تناسب وضعك الصحي العام:
- 99 ملغ من البوتاسيوم الذي يساعد على توازن الـ hp في الدم.
- فيتامين (أ) بجرعات كبيرة لمدة شهر، ثم تخفيضها إلى النصف بعد ذلك.
- – 100 ملغ فيتامين ب المركب.