– النية الخالصة في الدراسة مطلوب عملاً بقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ).
– الإرادة، تؤدي إلى تركيز الانتباه، وهناك فرق بين من يقرأ لمجرد القراءة السطحية وشغل وقت الفراغ، وبين من يقرأ ليفهم ويحفظ ليستوعب موضوعًا عامًا.
– ابدأ إن لم تكن بدأت في الدراسة منذ اليوم.. واعلم أن اليوم أفضل من الغد.. فاليوم أنت في صحة جيدة.. ولا تعلم ماذا يخبئ لك الغد.
– ضع خطة متوازنة تستغل فيها الساعات دون إجهاد، واعرف جيدًا أن العمل الذي يؤدى بناء على التخطيط أفضل من العمل العشوائي.
– حدد مكانًا معينًا للدراسة تتوافر فيه الإضاءة الجيدة والتهوية المتجددة، مزودًا بمقعد وطاولة ، بعيدًا عن وسائل الترفيه والضوضاء لعدم تشتيت الانتباه.
– استغل الفترة بعد صلاة الفجر بدراسة المواد الصعبة، وخذ قسطًا من الراحة في الظهيرة، ثم ابدأ بعد صلاة العصر واستمر حسب الخطة الزمنية التي وضعتها.
– الجسد والذهن لهما طاقة، والسهر الطويل مع شرب الشاي والقهوة، طريقة خاطئة لا تتبعها لأنها تنهك قواك.
– إذا شعرت بالتعب أو الملل فكف عن الدراسة، وأتبع التعب بالراحة حتى تستعيد نشاطك الجسماني والذهني.
– تناول وجباتك الغذائية بانتظام، وأن تكون الوجبة متزنة للحصول على السعرات الحرارية الكافية للجسم.
– المراجعة تفيدك في ربط الموضوعات والمقارنة بينها وفي كيفية طرح الأسئلة ووضع الإجابة النموذجية لها.
– اختر أصدقاء الدراسة بعناية، فقد تكون جماعة خيرة لا تجتمع إلا على الخير، وقد تكون جماعة فاسدة هدفهـا التسلية واللهو.
– تأكد أن كل مادة في منهجك الدراسي لها أهميتها، فهي تكمل دائرة المعرفة في المرحلة التعليمية التي تدرس بها ، كما أنها قاعدة للمرحلة الدراسية القادمة.
– الاهتمام بالأنشطة الرياضية، مع عدم المغالاة فيها، فكن حكمًا عدلاً بينك وبين نفسك، ومن عرف نفسه فقد عرف الكثير عن طريق النجاح.