أطلقت منظمة الصحة العالمية أول توصيات عالمية بشأن الجينوم البشري (المعلومات الوراثية للإنسان) ، لضمان استخدامها لصالح الصحة العامة مع التركيز على السلامة والفعالية والأخلاق .
جاء ذلك خلال إصدار المنظمة لتقريرين بعد استشارات عالمية واسعة النطاق بشأن الجينوم البشري الجسدي، والجراثيم، والبصمات الوراثية، والجينات .
وركز أحد التقارير على إطار عمل جديد لحوكمة هذا المجال، وحدد الأدوات والمؤسسات المكونة له، والمسارات الواجب اتباعها، لتوضيح التحديات العملية في تنفيذ وتنظيم والإشراف على أبحاث الجينوم البشري وكل ما يتعلق بها من تقنيات.