يجب على المصاب باضطراب نفسي مراجعة الاختصاصي النفسي قبل بداية شهر رمضان للتعرف إلى الإرشادات التي عليه اتباعها.
– هنالك بعض الاضطرابات النفسية التي تحد من قدرة المصاب على الصيام، لذا؛
يجب استشارة الاختصاصي حول إمكانية الصيام.
– استشارة الاختصاصي حول التغييرات اللازم اتباعها للجرعات الدوائية، خاصةً
في ظل الصيام طوال فترة النهار.
– تحديد جدول للأنشطة والأعمال يتناسب مع التغييرات المرتبطة بشهر رمضان، لتجنب محفزات سلبية للحالة الصحية للمصاب.
– التعرف إلى الأنشطة التي تعزز الصحة النفسية مثل ممارسة العبادات والأجواء
الرمضانية، فذلك يُساعد المصاب على تجنب تأثيرات الاضطرابات
النفسية.
المصدر: المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية